Getting My الفنون التشكيلية To Work
Getting My الفنون التشكيلية To Work
Blog Article
بعد أن تعرفنا إلى مفهوم الفن التشكيلي سنتعرف في هذه الفقرة إلى أنواع الفنون التشكيلية:
هو ذلك المبتكر ذو الأفكار الغريبة عن التقليد، فالفنان غالبا ما يكون سابقا لعصره أين ما يظن بقية الناس أنه شبيه بذلك المجنون نظرا لتميز أفكاره. لكنه في الواقع يعتبر أذكى الناس وأكثرهم خيالا وإحساسا.
الواقعية: يعكس هذا الأسلوب الواقع كما هو، ويهتم بتفاصيل دقيقة وحقيقية للأشياء.
عند النظر في الفن التشكيلي سنجد أن الفنان التشكيلي لديه وعي بالخامات الفنية، وصنفت هذه الخامات إلى مجالات فنية.
حيث يلتقط الفنان التفاصيل بعينه، ثم يسجلها ويبرز جميعها، وتشعر بالصورة وكأنها حقيقية بسبب إضافة الفنان بإدخال عواطفه.
مدرسة الدادائية: تهدف هذه المدرسة إلى وصف كل شيء مهمل في الحياة، وتعظيمه وشرحه على أنه أمر مهمم، مثل رسم القمامة أو الأرصفة الملوثة لإظهار أهمية الفكرة.
كان لتنظيرات حسن شريف في ما بعد أثرها في إثراء المسيرة التشكيلية المحلية، ذلك أنه دعم تنظيراته، بما سبق وتعلمه في الخارج، وجسده في الكثير من المقالات والكتب ومنها كتابه الخمسة .
فنان تشكيلي بحريني، من روَّاد الفن التشكيلي البحريني، تميزت أعماله بأسلوبها التجريدي وتصويره للموضوعات العربية، من أشهر أعماله لوحة بحرية.
يساهم الفن التشكيلي في إطلاق العنان للفنان ومساعدته عن التخيل وابتكار أفكار جديدة للتعبير عن الأفكار والمشاعر والتجارب البشرية.
وتشير الفنانة فاطمة الحمادي إلى أن الفنانين المحليين باتوا يمتلكون بصمتهم الخاصة بحكم الحراك والتجارب المتعددة، التي خاضوها رغم تعدد الأفكار والمسارات المطروحة بحكم الأحداث المجتمعية والواقعية، ما يضيف شخصية اتبع الرابط الفنان ضمن بيئة العمل، فاتجهوا لرسومات البورتريهات، وأغلبهم ينتمي إلى مدرسة الفن الواقعي، وقد قام العديد منهم بتطوير أساليبهم وتحويرها لإضافة بعد جمالي ذي رؤية داخلية على غرار الجيل الأول من كبار الفنانين الإماراتيين، ومنهم على سبيل المثال الفنان عبد الرحيم سالم، والفنان عبدالقادر الريس، البعض الآخر ركز في أعماله على العادات والتقاليد الشعبية في أسلوب واقعي مطوّر، حيث يأخذ بعداً وجدانياً بالإضافة إلى الحس اللوني والجمالي.
وفيما يتعلق بخصائص الإبداع في منظومة التجارب الفنية في دولة الإمارات تقول الفنانة التشكيلية هند راشد: تختلف العناصر والمميزات التي ترصد وتقيم المتغيرات في مجال الفنون التشكيلية والبصرية وفي مقدمتها الجانب التعبيري، الذي يمثل قدرة الفنان الكلاسيكي أو الرقمي على توظيف فكرته وتناسق عناصر أشكاله الخطية واللونية بشكل تلقائي ويحمل موضوعاً شاعرياً أو وصفياً أو تراجيدياً في بعض الأحيان، ويأتي كما شهدنا عبر أسلوب محكم ولغة شعبية تشكيلية سهلة وهادفة، بالتزامن مع الجانب الشكلي والذي يتكون من تناسق عناصر معينة تخرج بأشكال موظفة توظيفاً معبراً وقابلاً للجانب التعبيري السابق في وحدة تلاحم من شأنها أن توفر قيماً جمالية وفنية تدعونا إلى جانب يتفرع إلى عنصر الحركة واللونية إلى جانب العنصر الرمزي، الذي يندرج تحت الجانب التعبيري في توزيع الخطوط ورموزها وألوان الأشكال ودلالاتها السياسية والاجتماعية والنفسية.
التجريد: يبتعد عن التصوير الواقعي ويركز على الأشكال والألوان والتكوينات التي لا تمثل أشياء حقيقية.
أما عن المدرسة الرمزية يمكن أن نتعرف من خلال اسمها أنها تعتمد على الترميز، كما أنها تتخلى عن التصوير طبق الأصل وذلك للطبيعة، ومن خلال الرسم، ومن خلال الألوان كان الترميز حينها واضحاً.
هو فن استخدام الجسد بوصفه أداة للتعبير عن المشاعر والأفكار.